مجالات ترفيه المسرح تطورت بعد شركات الافلام فكانت الحلقه الاولى من عرض اي #فيلم بدون صوت، وزاد تحسين الوضع خاصة بعد كل فيلم جديد يخرج في الساحة منذ نشأة تاريخ السينما والاعمال السينمائية؛ وقد يكون قرب الحلقه الاخيره من #نهاية كل فيلم سينمائي بعد التوسع في #مستقبل المجال الترفيهي بأنواعة وخاصة الالعاب الالكترونية. فأي فيلم كامل او حتى مسلسل كامل يعتمد اخراج العمل على رموز او رمزية فنية من المهم فهم معاني الاعمال، الا ان اكثر متابعين الافلام السنمائية لا يبالون في فهم كل رمز حين مشاهدة فيلم او مسلسل تمثيلي. خصوصاً اكبر شركات السينما وهي الخمسة الكبرى اصبحت تقوم في اعادة الاعمال او تحسينها لضمان ربح شباك التذاكر او البوكس اوفس، فيكون بعض من شاهد فيلم او مسلسل جديد له شعور الحنين للماضي او ما يسمى نوستالجيا وحينها يحن على رؤية الممثلين والشخصيات والادوار. وقد اصبح دور التقنيات الحديثة مثل تقنية الثلاثية الابعاد او ثري دي وحتى الهولوغرام هدف عند استديوهات السنما، كما ان رخص ادوات التصوير وحتى الاضاءة اصبح من السهل استخدام وانتاج الافلام فيها بالذات مع اصحاب الافلام المستقلة؛ حتى صار مشاهدة افلام اجنبية اون لاين مترجمة ومتوفرة في منصات التواصل الاجتماعي بدلا من صالات السينما الغالية.

حسابات في بعض منصات التواصل الاجتماعي:
بيتشوت : https://bitchute.com/kalsaid
ستيميت : https://steemit.com/@kalsaid
ديتيوب : https://d.tube/c/kalsaid
تويتر : https://twitter.com/KhalidAssaeed
مايندز : https://minds.com/kalsaid
يوتيوب : https://youtube.com/kalsaid
فلوت : https://flote.app/KhalidAssaeed